درة الملاعب

الافتتاح: كان في 2 مارس 1988 على يد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد رحمه الله في كأس الخليج التاسعة.

تكلفة الإنشاء: حوالي 460 مليون دولار أمريكي.

أول مباراة كانت في كأس الخليج عام 1988 بين السعودية وعمان.

تستوعب مدرجات الاستاد أكثر من 70 ألف متفرج لك متفرج مقعد خاص فيه.


علما بأن الطاقة الاستيعابية للجماهير بدون المقاعد تصل لـ 120,000 متفرج.

يوجد أماكن خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة بعيدة عن مزاحمة الجمهور مع وضع دورات مياه خاصة بهم.

على الاستاد 8 ممرات مشاه رئيسية للجمهور وعلى راس كل ممر مركز لبيع التذاكر وهذا الممر موصل بممر للمشاه يحوط الاستاد ويوصل للمدرجات الأرضيه والشرقية العلوية, كما في الصورة:

يوجد 64 شباك لبيع التذاكر على الممرات الموصله للاستاد.

بالنسبة للمدرجات توزيعها على الشكل التالي:

المنصة وتقع فيها المقصورة الملكية:





وطاقتها الاستيعابية 79 مقعد وتم تصميمها بحيث تكون المقاعد الأمامية بعدد 40 مقعد وخلفية بعدد 39 مقعد وامام كل مقعد من الصف الامامي شاسة تليفزيون وتليفون وتكييف.

كبار الشخصيات رقم 1 (في وسط المنصة وفوق المقصورة الملكية) والعدد الإجمالي لمقاعد الفئة 106 مقعد وامام كل مقعد شاشة تليفزون وتكييف.

كبار الشخصيات رقم2 وموجودة على جوانب مقاعد كبار الشخصيات رقم 1 وطاقتها الاستيعابية 276 مقعد.

كبار الشخصيات رقم 3 وموجودة على جوانب مقاعد كبار الشخصيات رقم 2 وطاقتها الاستيعابية 286 مقعد.

وعليه يبلغ اجمالي مقاعد المنصة 668 مقعد (بدون المقصورة الملكية)
الدرجة الممتازة (وتقع على جانبي المنصة) وطاقتها الاستيعابية 4060 مقعد.

الدرجة الأولى العادية (وهي المقابلة للمنصة في الجهة الشرقية) وطاقتها الاستيعابية 11,027 مقعد.


الدرجة الثانية (خلف الأبواب) وطاقتها الاستيعاية 34,694 مقعد.


بالنسبة للسقف:
[center]
مشروع هندسي جميل يجمع بين الطابع العربي القديم والتطور المعماري الحديث, ويأخذ شكل مشابه للخيمة البدوية, نفذت بأحدث الطرق الحديثة من فن البُنا. وتتكون مادة السقف من ألياف الزجاج النصف شفافة وتقوم بعمل أقصى حماية للمتفرجين من الأحوال الجوية, مثل ان يكون السقف يأخذ من الخارج شكل حلقة مدوّرة قطرها 288 متر, وقطر الفتحة الداخلية 139 متر وفوق في السقف عدد 24 قبة بارزة من مادة السقف الشبيهة بالخيمة وتشد السقف والحلقة المدوّرة له بكابلات من الحديد لكي توفّر رؤية واضحة للجمهور من-غير وجود أعمدة أو حواجز تمنع الرؤية.




بالنسبة لأرضية الملعب:


تم زرع أرضية الملعب بزراعة طبيعية بنظام الخلايا "سليستم" بحيث تم حفر الأرض الطبيعية على عمق 45 سم ووضعت طبقة عازلة بين الأرض الطبيعية والتربة الزراعية, ثم وضعت أنابيب الري والتصريف ثم وضعت على التربة الزراعية ونبت البذر بعد ذلك بتوزيع متناسق ويوجد نوعين من العشب الطبيعي صيفي وشتوي.


بالنسبة للخدمات المساعدة في الاستاد: يوجد 23 غرفة خاصة لمعلقين الراديو والتليفزيون, يوجد منها 7 غرف فوق في الجناح الملكي والبقية فوق في مدرجات الناحية الشرقية من الاستاد كما في الصورة التالية نلاحظ الغرف فوق المدرج العلوي:


بالنسبة للوحات الإلكترونية:


يوجد لوحتين ملونتين تعتبر من أحدث ساعات الملاعب في العالم ومن مميزات اللوحتين, انها تستقطب الإرسال التليفزيوني على الهواء مباشرة كما يمكن تشغيلها من خلال شرائط فيديو ، ومن الممكن ان يتم نقل تصوير مباشر من أرضية الملعب عبر اللوحتين عن طريق مركز التحكيم الإلكتروني ويمكن برمجة الرسمات والكتابة والصور لكي تعرض على اللوحة الإلكترونية بالألوان, كما في الصور التالية:


اللوحة الجنوبية (جهة جمهور الزعيم) :



اللوحة الشمالية النصراوية ويلاحظ (جمهور النصر العتيق) :


بالنسبة للتصوير التليفزيوني: يحاط الملعب بـ 15 كاميرا للتصوير التليفزيوني من زوايا مختلفة تضمن تغطية أبعاد الاستاد من كل جوانبه ويضم الاستاد "استوديو تليفزيوني متكامل" بأستطاعته نقل المناسبات والمباريات التي بداخله.

بالنسبة للإضاءة والصوت: أضيئت ساحة الاستاد بواسطة كشافات ضوئية تثبت على الحلقة الدائرية لسقف الاستاد بغرض إعطائه اضاءة علوية شاملة ومن مميزات نظام الإضاءة في الاستاد عدم اظهار ظل اللاعب داخل الملعب أثناء تشغيلها ويماثل الصوت الإضاءة في التوزيع العلوي بحيث تغطى كافة وحدات الاستاد ومرافقه حيث تثبت أجهزة الصوت في الحلقة الدائرية لسقف الاستاد .

بالنسبة للشمعات: يوجد أكثر من 2600 شمعة يؤدي لعدم ظهور ظل اللاعب في الملعب وعدم الحاجة إلى استخدام الفلاش بالنسبة للمصورين .

بالنسبة لمولدات الطاقة: يستمد الاستاد طاقته الكهربائية عن طريق الشركة السعودية الموحدة للكهرباء بالمنطقة الوسطى وهناك مولدات احتياطية عددها اربعة مولدات عند الحاجة لها تعمل أوتوماتيكيا فور انقطاع الكهرباء لضمان استمرار المناسبات التي تقام على الاستاد إضافة إلى مولدي طوارئ يعملان مع التيار العمومي لإضاءة وحدات الطوارئ حفاظا على سلامة الجمهور والمستخدمين.

بالنسبة لمواقف السيارات: يوجد 26,500 موقف, منها 6500 داخل أسوار الاستاد ويأخذ في الاعتبار احتياج مواقف زائدة.

حفظاً للحقوق يجب أن أشير إلى أنه تم أخذ معظم المعلومات من بحث منشور للطالبين (ممدوح عبدالله صويلح) و (بدر سالم الزهراني) من كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود.